قصص

يصل برنامج الأغذية العالمي إلى ملايين الأشخاص ممن تقطعت بهم السبل، بينما يهدد الصراع المستمر في السودان بخلق أكبر أزمتي نزوح وجوع في العالم.

الصدمات المناخية وتدهور الأراضي تعني توافر كميات كبيرة جداً أو قليلة جداً من المياه للناس في بعض الأماكن الأكثر ضعفاً في العالم.

نظرة على مراحل الجوع التي تتراوح بين الحصول على ما يكفي من الغذاء وحتى أشد أشكال الجوع سوءا.

بعد ما يقرب من ستة أشهر من الحرب، يواجه نصف سكان القطاع مستويات كارثية من انعدام الأمن الغذائي.

من بوليفيا إلى زامبيا، يقدم برنامج الأغذية العالمي للنساء الأدوات اللازمة للتكيف مع الظروف المناخية القاسية التي تهدد سبل العيش

بفضل الدعم المقدم من الجهات المانحة مثل الاتحاد الأوروبي، تمكن برنامج الأغذية العالمي من توفير السلال الغذائية أو دقيق القمح أو الوجبات الساخنة لأكثر من 1.4 مليون من سكان غزة خلال الأشهر الثلاثة الأولى من الحرب، داخل ملاجئ الأمم المتحدة ووسط المجتمعات المضيفة. تكشف سيدتان عن الظروف المستحيلة التي تعيشاها هما وأسرتيهما، في الوقت الذي يسعى فيه برنامج الأغذية العالمي إلى تفادي المجاعة.

ويأتي القرار في الوقت الذي تنضم فيه وكالات الأمم المتحدة إلى النداء من أجل الوصول الآمن للمساعدات الإنسانية، ويؤكد تحليل شامل جديد أسوأ المخاوف

نقص تمويل يجبر برنامج الأغذية العالمي على خفض المساعدات المقدمة للنازحين جراء الأزمة السودانية

بعد عقدين من الزمن على تأسيسها، لا تزال "الخدمة الجوية الإنسانية التابعة للأمم المتحدة" UNHAS التي يديرها برنامج الأغذية العالمي بمثابة شريان الحياة للمجتمعات الهشة، حتى في الوقت الذي يهدد فيه نقص التمويل مستقبلها.

يعمل كل من برنامج الأغذية العالمي ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) مع الشركاء لاستعادة سبل العيش الزراعية في أكثر بلدان العالم تضررا من الألغام.

تعيش إحدى السيدات في أحد الملاجئ، وتتلقى دعماً من برنامج الأغذية العالمي، بينما تشق طريقها نحو الاستقلال المادي بحياكة ثوب تلو الآخر.

تعتمد المجتمعات التي تعيش تحت القصف المستمر على المساعدات الغذائية التي يقدمها برنامج الأغذية العالمي للتغلب على هذا الموسم المرير.

تعطل الاختناقات عند معبر رفح في مصر سير عجلة سلسلة الإمداد الجاهزة للانطلاق والتي يعمل برنامج الأغذية العالمي على إيصالها باستمرار إلى غزة. سوزان فينتون تنضم إلى إحدى قوافل الإغاثة، وتخبرنا بالقصة كاملة.

تشوب الفرحة ببدء مباريات كأس الأمم الأفريقية عمليات نزوح وتصاعد للعنف الجنسي في شرق الكونغو الديمقراطية في ظل اضطرار برنامج الأغذية العالمي الى اتخاذ قرارات صعبة بسبب نقص التمويل.

تعد هذه المبادرة، التي تصل إلى مئات الأسر في ولايتين بجنوب السودان، جزءًا من محاولة أوسع لبناء القدرة على الصمود في مواجهة أزمة المناخ المتفاقمة.

أدت الصدمات الناجمة عن الصراع والمناخ إلى تفاقم الجوع وسوء التغذية في مالي في غرب أفريقيا؛ يمكن لبعض الأمهات هناك التكيف بشكل أفضل الآن.

بينما يحذر تقريرٌ جديد من المجاعة في غزة، فإن برنامج الأغذية العالمي وشركاءه يكافحون من أجل الاستجابة في مساحة تتقلص باستمرار.

إن انعقاد مؤتمر الأمم المتحدة للأطراف (كوب 28) هذا العام في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا للعام الثاني على التوالي، يعد فرصة للتذكير بالحاجة إلى معالجة تأثير حالة الطوارئ المناخية على سكان العالم، خاصة أولئك الذين يعيشون وسط الصراع والنزوح.

هند خضري، وهي تعمل مع برنامج الأغذية العالمي في غزة، تحكي عن الأيام الصعبة التي قضتها في القطاع في أثناء وبعد الهدنة الإنسانية القصيرة التي جاءت بعد سبعة أسابيع من القصف المتواصل الذي أدى إلى نزوح 80 في المائة من سكان غزة - 1.8 مليون شخص - الذين باتوا محاصرين ويعانون الجوع.

إن تأمين ممرات الإمدادات ووقف القتال لتمكين الوصول الآمن للمساعدات الإنسانية أمر بالغ الأهمية لإنقاذ الأرواح حيث لا تظهر أي علامة على توقف الصراع.

ثلاثة أسابيع من القصف شبه المستمر في غزة تركت جميع السكان في ظروف يائسة وكارثية. يحاول برنامج الأغذية العالمي جاهداً توفير المساعدات الغذائية إلى أكثر من مليون شخص يعانون من نفاد المياه والغذاء. إحدى موظفات البرنامج تصف الرعب الذي تعيشه والألم والحزن لفقدان سبعة من أفراد أسرتها، وكثير من الأصدقاء وزملاء الدراسة، تتحدث عن أحلامها بمستقبل أفضل، ولماذا يجب أن تستمر في العمل في ظل كل ذلك.

المزيد من الإمدادات جاهزة على الحدود بعد توصيل مواد غذائية ودعم نقدي إلى أكثر من نصف مليون فلسطيني

إن وصول المساعدات الإنسانية والتمويل أمر بالغ الأهمية لمواصلة الدعم لآلاف الأسر

المساعدة الطارئة الفورية

جهود الإغاثة جارية مع زيادة الخسائر البشرية لمأساة الطقس المتطرف