حالات الطوارئ
لبنان
- أكثر من مليون شخص
- يواجهون صعوبة بالغة في توفير الطعام
- 2.5 مليون شخص
- حددهم البرنامج ليحصلوا على دعمه في 2025
- 203.6 مليون دولار أمريكي
- مطلوبة لمواصلة المساعدات الحيوية حتى ديسمبر/كانون الأول 2025
تشهد أعداد كبيرة من الأشخاص تحركات واسعة في لبنان بعد تصاعد النزاع في سبتمبر/أيلول 2024 وسقوط نظام الأسد في سوريا.
وعلى الرغم من وقف إطلاق النار، لا تزال الأوضاع في البلاد هشة بسبب الأزمات الاقتصادية والسياسية المستمرة منذ فترة طويلة.
فقد ارتفعت أسعار المواد الغذائية ارتفاعاً حاداً مقارنة بما كانت عليه قبل جائحة كوفيد-19. حتى قبل تصاعد أعمال العنف، كان أكثر من مليون شخص يعانون من صعوبة في تأمين الغذاء.
يخطط برنامج الأغذية العالمي لمساعدة 65,000 لبناني متضرر من النزاع من خلال تحويلات نقدية طارئة، ويقوم حالياً بتوفير وجبات ساخنة يومية للنازحين.
وقام برنامج الأغذية العالمي، الذي يرأس مجموعة الخدمات اللوجستية، بتنسيق قوافل إنسانية مشتركة بين الوكالات لتقديم المساعدات إلى العائلات المتضررة من النزاع.
تفوق الاحتياجات الإنسانية الموارد المتاحة. لذا يحتاج برنامج الأغذية العالمي بشكل عاجل إلى 203.6 مليون دولار أمريكي لتمويل عملياته حتى ديسمبر/كانون الأول 2025.
استجابة برنامج الأغذية العالمي لحالة الطوارئ في لبنان
-
المساعدات الغذائية والنقدية
-
قدّم برنامج الأغذية العالمي في عام 2024 وجبات ساخنة، ومساعدات غذائية، ودعماً نقدياً في الملاجئ والمجتمعات في جميع أنحاء لبنان، حيث وصل إلى 750,000 شخص نزحوا بسبب القتال. كما نواصل تقديم الدعم من خلال برامجنا المنتظمة، لتعزيز الاستقرار خلال فترة تشهد اضطرابات كبيرة.
-
اللاجئون
-
يدعم برنامج الأغذية العالمي 23,100 سوري من النازحين الجدد في 138 مأوى، بما في ذلك 12,800 في البقاع وبعلبك-الهرمل، و10,000 في عكار وشمال لبنان. ومن يونيو/حزيران إلى أغسطس/آب، يهدف برنامج الأغذية العالمي إلى الوصول إلى 30,000 شخص آخر في المجتمعات المضيفة، وقد تم بالفعل تقديم المساعدة إلى 15,000 شخص في عكار.