Skip to main content

الموسيقي الشهير ألو بلاك ينضم الى #حملة_72_ساعة التي أطلقها برنامج الأغذية العالمي من أجل دعم اللاجئين السوريين

الموسيقي الشهير ألو بلاك ينضم الى #حملة_72_ساعة التي أطلقها برنامج الأغذية العالمي من أجل دعم اللاجئين السوريين
روما - مع استمرار تدفق الدعم لمساعدة اللاجئين السوريين، ينتقل برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة بحملته غير المسبوقة في وسائل الإعلام الرقمية وشبكات التواصل الاجتماعي، إلى المستوى التالي، وذلك بفيديو غنائي جديد للموسيقي الأمريكي ألو بلاك.

"المجتمع العالمي يساندنا"هكذا صرحت إيرثارين كازين، المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي. وأضافت:" وبالدعم الكريم من ألو بلاك يمكننا مواصلة الدعم للاجئين السوريين الفقراء والمستضعفين وكيف يمكن لدولار واحد من شخص مهتم أن يحدث فارقاً".

يوم الاثنين الماضي، أجبر نقص الأموال برنامج الأغذية العالمي على وقف برنامجه لقسائم المساعدات الغذائية الالكترونية  المقدمة لنحو 1.7 مليون لاجئ سوري. وقد أطلق البرنامج عبر وسائل الإعلام الاجتماعية الرقمية و شبكات التواصل الاجتماعي حملة غير مسبوقة تحت شعار#حملة_72_ساعة وذلك من أجل جمع 64 مليون دولار مطلوبة فورا لإعادة المساعدات الغذائية لشهر ديسمبر الجاري، من خلال القسائم الإلكترونية.

وخلال الـ 24 ساعة الأولى من الحملة ساهم الأفراد والشركات والحكومات في جميع أنحاء العالم بما قيمته 21.5 مليون دولار أمريكي. ويجب على برنامج الأغذية العالمي جمع 42.5 مليون دولار أخرى، لضمان ألا يعاني أي من 1.7 مليون لاجئ من الجوع هذا الشهر. وستنتهي #حملة_72_ساعة #ADollarALifeline  في التاسعة من صباح السبت (بتوقيت جرينتش).

وستكون أغنية بلاك "أنا بحاجة إلى دولار واحد" الموسيقى التصويرية لفيديو #ADollarALifeline الذي يجري اليوم بثه على قنوات التواصل الاجتماعي التابعة لبرنامج الأغذية العالمي، وبواسطة مؤيدي الحملة في كل مكان. 

 

ويمكن مشاهدة الفيديو على الرابط
كما يمكن التبرع عبر شبكة الانترنت على الرابط نفسه أو من خلال موقع برنامج الأغذية العالمي. رابط

 كما طلبنا أيضاً من أفراد الجمهور استبدال صورهم في ملفاتهم الشخصية على موقعي تويتر وفيسبوك بالبادج الذي يمثل حملة "دولار واحد للاجئين السوريين"، ويمكن الحصول على البادج من الرابط 

 
 منذ اندلاع الصراع السوري في عام 2011، نجح برنامج الأغذية العالمي، بالرغم من القتال ومشاكل الوصول، في تلبية الاحتياجات الغذائية للملايين من النازحين داخل سوريا ، ولـ 1.7 مليون لاجئ في الدول المجاورة : لبنان والأردن وتركيا والعراق و مصر.