بينت التجربة أن الأغذية عندما يكون أمرها في يد المرأة ستصل على الأرجح إلى أفواه الأطفال المحتاجين إليها.
إن الغالبية العظمى من المستفيدين من البرنامج هم من النساء والأطفال. وتعاني النساء، في أجزاء كثيرة من العالم، مثل آسيا وأمريكا الجنوبية، من الجوع المزمن أكثر من الرجال. بيد أن النساء يشكلن أيضاً السلاح السري لهزيمة الجوع.
ففي بعض البلدان، يزيد عدد المزارعات عن عدد المزارعين. والنساء هن اللواتي يقمن في أغلب الأحيان بإعداد الغذاء للأسرة بأكملها. وتعتبر النساء مفتاح الحل لتحسين الأمن الغذائي الأسري والرفاه التغذوي.
Document | File |
---|---|
المطبوعة كاملة |
PDF | 948.47 KB
تنزيل
|