بحث

يوجد ما يكفي من الغذاء في العالم لإطعام كل فرد، ولكن الحقيقة المؤسفة هي أنه يوجد شخص واحد من بين كل ثمانية أشخاص يعجز عن الحصول على الغذاء الكافي لكي يظل معافى، ومعظم هؤلاء من الأطفال!!!

كان عام 2005 أكثر الأعوام تحدياً بالنسبة لعالم المعونات الإنسانية منذ الحرب العالمية الثانية. فقد أودت الهجمة الشديدة لموجات المد العاتية (تسونامي) في المحيط الهندي والجفاف والجراد في النيجر، والصراع الدائر في دارفور، وإعصاري كاترينا وستان، والزلزال المدمر في كشمير بحياة مئات الآلاف ودمرت عدداً أكبر من المنازل وموارد الرزق... اقرأ التقرير لمعرفة التحديات التي واجهها البرنامج خلال العام الماضي.

هذا الانفوجرافيك يعرض كيف يستعد برنامج الأغذية العالمي لعمليات الطوارئ. في عام 2015، قدم البرنامج مساعدات في حالات الطوارئ إلى 50 مليون شخص في 59 بلداً.

نظرة داخل صناديق المساعدات الغذائية التي يقدمها برنامج الأغذية العالمي للسوريين في إطار استجابته للأزمة السورية.

تعد هذه المطبوعة إحدى وثائق المجلس التنفيذي للبرنامج وتوضح ما هي سياسات البرنامج المتعلقة بتحديد المستفيدين من الأسر والأفراد وأماكنهم في عمليات الطوارئ.

في فبراير/شباط 2017 ، اعتمد برنامج الأغذية العالمي سياسة جديدة بشأن التغذية (2017-2021) تؤكد مجدداً على التزام البرنامج بإعطاء الأولوية للتغذية في جهوده المبذولة من أجل القضاء على الجوع.

تناقش هذه المطبوعة مستقبل المعونة الغذائية التي يجب أن يتمثل الهدف منها في التأمين من الأحداث التي يتدنى فيها أداء آليات التأمين القائمة.

اضطر برنامج الأغذية العالمي بسبب انعدام الأمن وصعوبة الوصول إلى تعليق المشروع في شهر سبتمبر 2011.

وقال برافين أجراوال، المدير القطري لبرنامج الأغذية العالمي بالفلبين: "إننا نعمل على الأرض لدعم الحكومة في هذه الاستجابة...وسنقدم كل ما يطلب منا لمساعدة شعب الفلبين وفقا لما تقتضيه الأوضاع، سواء كان المطلوب تقديم مواد غذائية، أو توفير شاحنات وهواتف تعمل عبر الأقمار الاصطناعية." ويجري حالياً توزيع الإمدادات في مناطق فيساياس الشرقية وبيكول، لتقديم المساعدات العاجلة في أعقاب إعصار هاجوبيت، المعرو

لندن- 1 ديسمبر 2006- وقع برنامج الأغذية العالمي اليوم اتفاقية مع منظمة "الإغاثة الإسلامية عبر العالم" من أجل دعم سبل التعاون بينهما بشأن العديد من العمليات الإنسانية الهامة بغية تقديم المساعدات الغذائية الطارئة للجوعى والفقراء. وقال جيمس موريس المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي: "يستطيع هذا الفريق أن يحدث فارقا حقيقيا في حياة الملايين من الأشخاص الأكثر فقراً واحتياجاً في العالم".