بحث

"ينتج العالم ما يكفي من الغذاء لإطعام الجميع على كوكبنا. ومع ذلك ، يواجه 345 مليون شخص خطر المجاعة.

ستدعم الأموال ما يصل إلى 327000 نازح عراقي ولاجئ سوري يعيشون في المخيمات، بجانب مساعدات منقذة للحياة على شكل توزيعات نقدية وسلال غذائية. قال جوناس لوفين سفير السويد في العراق " في ظلّ وجود المستويات غير المسبوقة لانعدام الأمن الغذائي العالمي التي نراها اليوم، أصبحت جهود برنامج الأغذية العالمي لمكافحة الجوع أكثر أهمية من أي وقت مضى".

تستضيف إيطاليا الاجتماع التحضيري السابق للقمة المزمع انعقاده في روما خلال الفترة من الاثنين 26 يوليو إلى الأربعاء 28 يوليو، ويقدم الاجتماع برنامجًا ومنصةً افتراضية واسعة النطاق.

توافر الماء باستمرار هو حلم بعيد المنال بالنسبة للكثيرين. يعيش أكثر من 70% من الأشخاص الذين يعانون انعدام الأمن الغذائي في العالم في مناطق يكون فيها توافر المياه محدودا، ويعيش الباقون في مناطق قد تتوفر بها كميات كبيرة من المياه، ولكن الوصول إليها قد يكون محدودًا، وقد تكون جودتها منخفضة.

لقد خلق عقد من الصراع في اليمن إحدى أشد الأزمات الإنسانية حدة في العالم.لقد أدى الصراع، إلى جانب الركود الاقتصادي والأمراض المتكررة، إلى ترك 17.6 مليون شخص يعانون انعدام الأمن الغذائي. كما نزح داخليًا ما مجموعه 4.5 مليون شخص، يعيش الكثير منهم في مخيمات.

الوضع الإنساني في اليمن مزرٍ ويزداد سوءًا، حيث تأثر أكثر من 18 مليون شخص، بما في ذلك 14 مليون امرأة وطفل، بالصراع وتغير المناخ والأمراض المتكررة والظروف الاقتصادية الحرجة. هناك حوالي 4.5 مليون شخص نازحين داخليًا، يعيش الكثير منهم في مخيمات. وعلى الرغم من الهدنة القصيرة في عام 2022، والتي خففت حدة التوترات، وحسنت وصول المساعدات الإنسانية، إلا أن الوضع لا يزال خطيرًا، ويتطلب اتخاذ إجراءات عاجلة.

ويتقدم برنامج الأغذية العالمي بأحر وأخلص التعازي لأسرة الزميل عامر وزملائه وأصدقائه.

بدأت الهجمات في مساء يوم 28 ديسمبر واستمر النهب الى صباح يوم 30 ديسمبر.    ويبدو أنه قد تم الاستيلاء على أكثر من 5000 طن متري من الغذاء، مع قيام مئات اللصوص أيضا بتفكيك هياكل المستودعات.   وقال ديفيد بيزلي، المدير التنفيذي لبرنامج الأغذية العالمي "برنامج الأغذية العالمي غاضب من هذه الهجمات الحمقاء ويدين بأشد العبارات الممكنة النهب المستمر للمساعدات وتدمير أصوله.

روما – أصبح الاستثمار في المساواة بين الجنسين وتمكين المرأة الآن أكثر إلحاحا من أي وقت مضى، ليس ذلك فحسب، فهو أيضا استثمار ذكي للغاية لإيجاد نمو اقتصادي وأمن غذائي وفرص للدخل وحياة أفضل، لا سيما في المناطق الريفية التي يعيش فيها معظم أفقر الناس في العالم.