يعمل برنامج الأغذية العالمي على ربط برامج الحماية الاجتماعية والحد من مخاطر الكوارث التابعة للحكومات التي يعمل معها وشركائه، بمجموعة أكثر شمولاً من الأدوات المبتكرة، بما في ذلك إدارة مخاطر الكوارث، ونقل المخاطر، والشمول المالي.
ولهذا الاجتماع غرضٌ من شقّين: أولهما دعم البلدان المنخفضة الدخل والمتوسطة الدخل التي تواجه مستويات عالية من نقص التغذية وانعدام الأمن الغذائي - لا سيَّما أفغانستان، وجيبوتي، ولبنان، وباكستان، والصومال، والسودان، والجمهورية العربية السورية، واليمن- أما الشق الثاني فهو توجيه دعوة إلى العمل من أجل التصدّي لنقص التغذية لدى الأمهات والرضع والأطفال في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وشرق المتوسط، والمنطقة ا
وقال سامر عبد الجابر ، ممثل برنامج الأغذية العالمي والمدير القطري في فلسطين: "الظروف الصعبة نحتاج إلى اتخاذ إجراءات صعبة. ليس لدينا خيار سوى للتعامل مع محدودية الموارد المتاحة حالياً وذلك لضمان استمرار المساعدات الغذائية الحيوية للأسر الأشد احتياجًا وإلا سيتعرضون لخطر الجوع بدون مساعدات غذائية".
وبالاشتراك مع منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة، وبرنامج الأغذية العالمي، سيسعى الصندوق إلى توضيح ما للابتكارات في مجال تكنولوجيات المعلومات والاتصالات من أهمية في زيادة فرص النساء الريفيات ضمن سلاسل القيمة وتنمية المشاريع، في الوقت الذي تعزز فيه أيضا من وصولهن إلى التعليم والمعلومات.تفتقر الكثير من النساء، ولا سيما الشابات الريفيات، إلى الوصول للموارد الإنتاجية من قبيل الأرض، والائتمان، والتكن
وكانت الفيضانات قد اجتاحت منطقة غرب إفريقيا في الوقت الذي يستعد فيه قادة العالم للاجتماع بشأن أزمة المناخ في مؤتمر الأطراف (COP27) المزمع انعقاده في شرم الشيخ بمصر مما يسلط الضوء على الحاجة الملحة لمساعدة المجتمعات الواقعة على الخطوط الأمامية لأزمة المناخ على التكيف، وتوسيع نطاق الحلول التي تعالج الخسائر والأضرار التي تحدث أثناء الكوارث المرتبطة بالمناخ، والاستثمار في العمل المناخي في السياقات اله