تعرف على تسع حقائق عن عمل برنامج الأغذية العالمي في إيران
1- إيران هي أحد أشد البلدان تضرراً من وباء كورونا المستجد (كوفيد-19). (المصدر: منظمة الصحة العالمية)
2- حتى 6 أبريل، أودى الفيروس بحياة أكثر من 3700 شخص وأصاب أكثر من 60,000 شخص من بينهم عدد من كبار المسؤولين في البلاد. (المصدر: منظمة الصحة العالمية)
3- كجزء من استجابة برنامج الأغذية العالمي لوباء كورونا المستجد (كوفيد-19) في إيران، يقوم البرنامج بشراء كميات من معدات الوقاية الشخصية تكفي لمدة ثلاثة أشهر لأكثر من خمسة آلاف موظف ومتطوع من جمعية الهلال الأحمر الإيراني المسؤولين عن فحص الأشخاص عند نقاط الدخول إلى المدينة. وتحتوي معدات الوقاية الشخصية على الكمامات وأقنعة التنفس N95 وسترات واقية للجسم سيتم نقلها جواً إلى إيران من مستودع الاستجابة الإنسانية التابع للأمم المتحدة في غضون الأيام المقبلة.
4- ويدعم برنامج الأغذية العالمي 31 ألف لاجئ أفغاني وعراقي يعيشون في مستوطنات في جميع أنحاء البلاد. وسيحصل اللاجئون على مساعدات نقدية وغذائية لضمان الحفاظ على مستوى مقبول من تلبية احتياجاتهم الغذائية أثناء تفشي وباء فيروس كورونا المستجد.
5- خلال شهري مارس/آذار 2019 ويناير/كانون الثاني 2020، ضربت الفيضانات العارمة أجزاء كبيرة من إيران مما أثر على 25 محافظة من أصل 31 محافظة في إيران. وربما كان هذا هو أسوأ ضرر يحدث بسبب الفيضانات في البلاد منذ أكثر من 50 عاماً. وفي أعقاب هذه الفيضانات المدمرة، دعت حكومة إيران برنامج الأغذية العالمي إلى دعم جهود الاستجابة للفيضانات في المحافظات المتضررة التي وزع فيها البرنامج أكثر من 20 ألف عبوة غذائية عائلية طارئة على المتضررين من السكان.
6- منذ عام 1987، كان برنامج الأغذية العالمي، ولا زال، يقدم المساعدات للاجئين في إيران منذ وصول أول مجموعة من طالبي اللجوء من أفغانستان والعراق.
7- من الجدير بالذكر أن إيران تتكرم باستضافة مليون لاجئ لأكثر من 30 عاماً- وهو سادس أكبر حشد من اللاجئين في العالم.
8- يتكلف برنامج الأغذية العالمي 0.32 دولار أمريكي في اليوم لتوفير الغذاء للاجئين الذين يعيشون في المستوطنات الإيرانية.
9- كانت أول عملية طارئة ينفذها برنامج الأغذية العالمي على الإطلاق هي استجابته للزلزال المدمر الذي ضرب إيران عام 1962 وكان مركزه يقع بالقرب من مدينة بوئين زهرا.