قصة | 19 فبراير 2024
لا تنسى خديجة أباكار صور الأشخاص الذين تركتهم وراءها، بعد فرارها من منزلها في منطقة دارفور التي مزقتها الحرب في السودان.
تتذكر خديجة الأم لستة أطفال ما مرت به قائلة: "لقد رأينا جثثاً على طول الطريق. كان الجرحى غارقين في دمائهم، يبكون طلباً للمساعدة. لكن لم يكن هناك من يساعدهم".
اليوم أصبحت أباكار وأطفالها بأمان بعد أن عبروا الحدود إلى شرق تشاد في يوليو/تموز الماضي.