بحث

في أحد أيام الشتاء الممطرة، كان عيسى، الطفل البالغ من العمر 12 عامًا يسير إلى مدرسته في حماة، بسوريا، مرتديًا زوجًا من الأحذية الرياضية القديمة، وسُترة قطنية خفيفة.

تؤدي مجموعة متشابكة من الطرق الموحلة إلى مزرعة رنا التي تقع بين القمم المغطاة بالثلوج في سهل البقاع.

يعد مركز التطوير هيكلًا رئيسيًا لمشروع (التمكين في العمل) EMPACT، وهو برنامج تدريبي رائد للمهارات الرقمية واللغة الإنجليزية وريادة الأعمال التابع لبرنامج الأغذية العالمي، والذي يتم تشغيله في جميع أنحاء العراق.  بدأ  مشروع (التمكين في العمل) EMPACT  في عام 2017 في محافظة السليمانية كبرنامج تجريبي، وتوسع بعد ذلك ليشمل كل من محافظات الأنبار وبغداد ودهوك وأربيل والموصل.

وبفضل هذه المنحة، ستحصل الأسر في المخيمات على قسائم إلكترونية شهرية مصممة حصريًا لشراء الأغذية من محلات السوبرماركت والمخابز الموجودة في المخيمات ويتم تشغيلها من خلال تقنية البلوك تشين وبصمة العين.   وقال السيد كاورو شيمازاكي، السفير الياباني لدى الأردن: "تأتي هذه المنحة كجزء من منحة المعونة في حالات الطوارئ التي تقدمها اليابان لمساعدة المستضعفين من اللاجئين والنازحين داخليًا الذين يواج

تقول إخلاص، البالغة من العمر 48 عامًا: "نحن محرومون من أشياء كثيرة. على سبيل المثال، الفاكهة ممنوعة.

فريق برنامج الأغذية العالمي موجود على الأرض ، ونحن على استعداد لتقديم الدعم حسب الاحتياج  بشرط ضمان الوصول للمتضررين وتوفير الموارد اللازمة. نناشد جميع الأطراف ضمان استمرار وصول المجتمعات المتضررة إلى أي دعم إنساني قد يحتاجونه وضمان سلامة العاملين في المجال الإنساني.   الصراع هو المحرك الرئيسي للجوع وانعدام الأمن الغذائي في العالم.

ولا مفر من أن يؤدي إعصار "إمناتي" الذي يضرب المجتمعات الضعيفة والتي توشك بالفعل على الانهيار إلى تعميق أزمة الجوع بما في ذلك في جنوب مدغشقر، التي كانت تعاني من سنوات من الجفاف الشديد - وهو مظهر آخر من مظاهر ضعف البلاد في مواجهة الظروف المناخية المتطرفة.

بناءً على طلب رسمي من حكومة البلاد، يطلق برنامج الأغذية العالمي عملية طارئة لتقديم المساعدات الغذائية للأشخاص الفارين من النزاع الدائر داخل حدود أوكرانيا وإلى البلدان المجاورة. وقالت مارجو فان دير فيلدين، مديرة قسم الطوارئ في برنامج الأغذية العالمي: "إننا نشعر بقلق بالغ إزاء تأثير الأعمال العدائية على حياة وسبل كسب عيش المدنيين." وأضافت: "مع تطور الوضع، توجد حاجة ماسة لضمان استمرار وصول المجت

يتصاعد انعدام الأمن الغذائي في 20 بؤرة ساخنة للجوع حيث يعرِّض النزاع والصدمات الاقتصادية والمخاطر الطبيعية والوصول المحدود للمساعدات الإنسانية حياة الملايين من الأشخاص للخطر، وذلك وفقًا لتقرير جديد للأمم المتحدة. ويتعرض السكان في جنوب السودان واليمن والأجزاء الشمالية من إثيوبيا ونيجيريا للخطر بشكل خاص، وفقًا لتقرير بؤر الجوع الساخنة Hunger Hotspots، الذي نشرته منظمة الأغذية والزراعة (الفاو) ب

قال الدكتور سيف النصر عبد السلام، من إدارة التعاون الدولي بوزارة التربية والتعليم، "الحصول على التعليم الأساسي والطعام المغذي هو حق لكل طفل".