FITTEST – WFP’s Fast IT and Telecommunications Emergency and Support Team – is a group of humanitarian responders that deploys globally to establish and restore information and communications technology services in emergency response.
فلسطين: مدير مكتب برنامج الأغذية العالمي في فلسطين، أنطوان ريناردبعد مرور عام تقريبًا على اندلاع الحرب في غزة، لا يزال الدمار يتفاقم. لقد نزح الملايين من الفلسطينيين، وتشردوا من منازلهم، وانفصلوا عن عائلاتهم وأقاربهم، وحُرموا من سبل عيشهم. لقد أدى حجم الدمار إلى تحويل القطاع إلى أثر بعد عين. اليوم، يجد الفلسطينيون في غزة أنفسهم بلا ملجأ حقيقي.
هربت عائشة مادار البالغة 50 عاماً مع ابنتها فاطمة عندما وصل المقاتلون إلى قريتها في السودان. لتنضما إلى الآلاف من الأفواج الهاربة عبر الحدود إلى شرق تشاد.
تقول عائشة الجالسة مع مجموعة من اللاجئين محتضنة ابنتها ذات العام الواحد: "قامت الجماعات المسلحة بحرق كل شيئ.
بعد ظهيرة يوم أربعاء حار ترحب أتوماتا نيماجا مبتسمة بالنساء اللاتي يصلن إلى مركز صحي محلي في قرية دوتيمبوغو بوسط مالي حاملين أطفالهن الرضع بشكل آمن على ظهورهن،
منذ وقت ليس ببعيد، واجهت أتوماتا وهي أم لثلاثة أطفال في العشرينيات من عمرها جوعًا شديدًا عرض جنينها للخطر.
في مخيم في بلدة أدري الحدودية في تشاد، يُدخل أحمد قطعة قماش زرقاء في ماكينة الخياطة التي تعمل بالقدم، بينما تتكرر في الخلفية أغنية شعبية شهيرة من موطنه السودان عبر مكبر صوت.
انقر للعرض: آخر الإصدارات الإخبارية
تم التحديث في 22 مايو/أيار الساعة 15:40 بتوقيت وسط أوروبا (اقرأ التحديث السابق)
العمليات الإنسانية في غزة على وشك الانهيار. ومرة أخرى، يتنقل ما يقرب من نصف سكان رفح، البالغ عددهم 800 ألف نسمة، بحثًا عن الطعام والمأوى في المناطق الوسطى من القطاع، وفي خان يونس.